The best Side of أنواع المدراء
Wiki Article
قم بتوسيع نطاق أو حجم المسئوليات التي يتولاها شخص ما دون تغيير أساسيات الوظيفة، حيث تقوم المناطق التعليمية أحيانًا بهذا الأمر مع مدرائها في المستوى المتوسط من الإدارة، فتقوم بترقيتهم لتولي أدوار إشرافية مما ينحيهم كثيرًا عن المهام الأساسية المنوطة بالمعلم والطالب، أما المناطق التعليمية التي لديها قدرٌ من الحكمة، فستقوم بترقيتهم في مدارس أكبر بكثير.
يمكن للمدراء في المستوى المتوسط من الإدارة أن يبذلوا كل جهد لتلبية احتياجات ومتطلبات التقارير حتى يتسنى للمدراء تلقي نفس الدعم والجهد من رؤساءهم.
إذا تحسنت إنتاجيتك نتيجة لهذا الاتصال فقد يكون رئيسك قد تعلم درسًا مفيدًا.
خاص - ملايين الأطفال بلا تعليم في دول عربية، وتحذيرات من كارثة "عابرة للأجيال"
يجب أن يتزايد حجم المقابل المادي والمكافآت المستحقة للمدراء في المستوى المتوسط من الإدارة بشكل متناسب مع صعوده السلم الوظيفي.
يضعف أداء الموظفين وتنخفض إنتاجيتهم، إذا واجه القائد صعوبة في إبقائهم متحمسين ومشاركين في مهامهم، أو عندما يتعرضون للإرهاق نتيجة الضغط في تأدية أدوارهم.
لرواد الأعمال: كيف تُحسنون مهاراتكم في تقديم العروض التقديمية؟
وهنا بدت الحقيقة واضحة وبسيطة، وهي إن كان الشخص متحمسًا ويؤدي عمله بشكل جيد ، فمن الأفضل أن يظل في مكانه ويحصل على الدعم والتشجيع لمواصلة ذلك بجدارة. الندم بعد قبول الترقية الوظيفية
لا تحاول إذًا معادلة النتيجة من خلال العمل ببطء، أو أخذ إجازات طويلة أو وجبات غداء أطول؛ إذ سيؤدي ذلك فقط إلى زيادة تأخرك في عبء العمل الخاص بك وبناء قضية لرئيسك في العمل لإقالتك قبل أن تكون مستعدًا لذلك.
تتعلَّق القيادة بوجود رؤية وبث تلك الرؤية للأتباع وإشعارهم بمدى أهميتها، ومن الوسائل التي قد يستخدمها القادة لجذب انتباه أتباعهم وإثارة عواطفهم وتوضيح المهام والتحديات التي قد تواجههم: أسلوب المخاطبة والمناقشة العقلانيّة وسرد القصص والخبرات السابقة وغيرها، تساعد هذه الوسائل القائد على التأثير على وجهات نظر أتباعه ودافعيتهم وسلوكياتهم. أساليب القيادة القائمة على التأثير لقد درس العديد من الكتاب والباحثين كيف بإمكان القادة استخدام القوى بما يتناسب مع متطلَّبات المواقف المختلفة. تُشير إحدى وُجهات النظر إلى أنَّ أعضاء وموظفي المؤسسات التقليدية يتوقَّعون أن يُبلَّغوا بما يجب عليهم القيام به، وهم مستعدُّون لاتباع التوجيهات الدقيقة. في المقابل، فإنَّ الأفراد الذين يُفضِّلون المؤسسات التي تسمح بمشاركة الموظفين وتفاعلهم على نطاق واسع يرغبون في اتخاذ قراراتهم بأنفسهم، ويتوقَّعون من قادتهم أن يسمحوا لهم بذلك، وهم مستعدُّون لتحمُّل مسؤوليّة قراراتهم وأعمالهم. نستنتج من ذلك أنَّ بإمكان القائد استخدام سلطته واستغلالها بطرق متنوعة. نموذج تانينباوم وشميت ابتكر العالمان تانينباوم وشميت في خمسينيات القرن العشرين ما يُعرف بنظرية الخط المستمر في القيادة، والتي تتدرَّج فيها أساليب القيادة من استخدام السلطة الاستبداديّة إلى إعطاء حرية كبيرة جدًّا للموظفين، وقد أدخل الباحثون بعد ذلك تعديلات على نموذج تانينبوم وشميت من خلال تصنيف أساليب القيادة إلى ثلاث فئات، هي: الاستبدادية (القائد هو مركز السلطة)، والتشاركية (يتشاور القائد مع الموظفين ويسمح تفاصيل إضافية لهم بالمشاركة)، والحكم الحر (تُسند المهام إلى أعضاء المجموعة والذين يُحدِّدون بأنفسهم كيف سيؤدُّون تلك المهام، ويتخلَّى القائد عن أداء أدواره القيادية).
وهنا تكمن خطورة ألا يكون صوت المسؤولين مسموعاً إذا ظن الموظفون أن تعليماتهم وما يصدر عنهم مبالغ فيه ويجري تضخيمه.
يعاني الموظفون في مكان العمل إذا كان القادة لا يتمتعون بالشفافية والصراحة والصدق معهم فيما يخص التغييرات أو المشاكل في الشركة، وهو ما يخلق داخلهم شعورًا بعدم اليقين، وتتأثر ثقافة بيئة العمل بالسلب.
في هذه الحال يمكن الحديث بهدوء مع عضو آخر في مجلس الإدارة يتحلى بالمسؤولية، والمرونة، والتفهم.
يتعين على الإدارة توفير دورات تدريبية حول كيفية الاستجابة لحادث عنيف حتى يعرف الموظفين كيفية الرد عند حدوثه بطريقة خاضعة للرقابة والمسؤولية.